ميدان رابعه ميدان الحريه والعزه والكرامه
مدرس أزهرى يرسل راتبه ويقول هذا أقل ما أستطيع
امراه تستوقف معتصما خارج الميدان وتقول له يابنى رايح رابعه فقال لها نعم قالت يابنى خد ١٥ جنيه دول ادهملهم والله يابنى ممعايا الا همه
سيده مسنه تأتى بكيس سكر من بتاع التموين وهى فرحه بتبرعها
سيده ترسل الف جنيه معاشها الشهرى كاملا مصحوب باعتذار ان هذا ما تملكه
مسن يمد يده ويقول والله يابنى كل ما املكه من الدنيا ٦ الاف جنيه دولى ٣ الاف والتانيين هاعيش منهم
احدى المعتصمات مريضه بالسرطات تعالج بالكيماوى وترفض الذهاب للمستشفى لتلقى العلاج وتصر على أخذ علاجها بمستشفى الميدان
ضرير يظل واقفا امام المنصه يهتف من قلبه لا من لسانه
رجل على كرسى متحرك امام المنصه لايبرح المكان
مليونيات امام دورات المياه ومليونيات امام صناديق التبرعات
نداء من المستشفى الميدانى للتبرع بالادويه والمستلزمات فتأتى طوابير السيارات يقودها مصريون ومصريات من كل فئات المجتمع تحمل الادويه والمستلزمات الطبيه
والشباب وما ادراك ما حماسة الشباب هتافاتهم تبلغ عنان السماء وضربات اقدامهم تزلزل الارض
مرور فتاة او امرأه فى الزحام فى لحظة يضرب كردون حماية حولها لتمر وسط الزحام وكانها اميرة على عرشها ( ما رأيت تكريما للمرأه مثل ما رأيت بالميدان )
والله لن يغلب هؤلاء
امراه تستوقف معتصما خارج الميدان وتقول له يابنى رايح رابعه فقال لها نعم قالت يابنى خد ١٥ جنيه دول ادهملهم والله يابنى ممعايا الا همه
سيده مسنه تأتى بكيس سكر من بتاع التموين وهى فرحه بتبرعها
سيده ترسل الف جنيه معاشها الشهرى كاملا مصحوب باعتذار ان هذا ما تملكه
مسن يمد يده ويقول والله يابنى كل ما املكه من الدنيا ٦ الاف جنيه دولى ٣ الاف والتانيين هاعيش منهم
احدى المعتصمات مريضه بالسرطات تعالج بالكيماوى وترفض الذهاب للمستشفى لتلقى العلاج وتصر على أخذ علاجها بمستشفى الميدان
ضرير يظل واقفا امام المنصه يهتف من قلبه لا من لسانه
رجل على كرسى متحرك امام المنصه لايبرح المكان
مليونيات امام دورات المياه ومليونيات امام صناديق التبرعات
نداء من المستشفى الميدانى للتبرع بالادويه والمستلزمات فتأتى طوابير السيارات يقودها مصريون ومصريات من كل فئات المجتمع تحمل الادويه والمستلزمات الطبيه
والشباب وما ادراك ما حماسة الشباب هتافاتهم تبلغ عنان السماء وضربات اقدامهم تزلزل الارض
مرور فتاة او امرأه فى الزحام فى لحظة يضرب كردون حماية حولها لتمر وسط الزحام وكانها اميرة على عرشها ( ما رأيت تكريما للمرأه مثل ما رأيت بالميدان )
والله لن يغلب هؤلاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق