إلى مؤيدي السيسي و مرسي و الشرعيه
شيئ مشترك بيننا يجب أن نتحد عليه و لا نختلف عنه أبدا فطريقي و طريقك واحد و هدفي و هدفك واحد و عدوي وعدوك واحد فأنا مدرسة لإبنك و أنت طبيب لبنيتي و زرجي محامي لك و أخيك مهندس لي , مصالحنا واحده و أهدافنا واحده رغم إختلاف تفكيرنا و أساليبنا في التعبير عنها و لكننا نتفق على :
*لا لحرق المتظاهرين و الأموات فلا يعذب بالنار إلا صاحب النار و من يفعل ذلك ليس مناو لا يعرف شئ عن أبسط الحقوق الإنسانيه و الدينيه
*لا لقتل المتظاهريين السلميين فقد كنا كذلك في 25 يناير و قتل منا غدرا
*لا لتعذيب المعتقلين فالمتهم برئ حتى تثبت إدانته و إذا ثبتت فله حكمه و من يفعل ذلك فليس منا
*لا لحرق المساجد و الكنائس لا نعطي للمتعصبين و البلطاجيه و من له مصلحه في تفرقتنا هذه الفرصه
*لا لقتل الضباط و المجندين فهم منا و نحن منهم و من يخطئ يحاكم على قدر خطأه أعلم أن هذا صعب في دوله لا يوجد بها قضاء عادل ووصل بها الفساد إلى عنقها و لكن دعونا نتوحد على كلمة واحده و هي لا للتعصب و العنف
ا*لإخوان ليسوا إرهاب في كل فئة الفاسد و الصالح فلا نأخذ الجماعه بذنب البلطجية أو المتعصبين أو من له ُثأر أو نتهم أحد ظلما تحقيقا لرغبة من أراد أن يفرقنا ,لدينا عقل يحكم بالعدل و الظلم ظلمات يوم القيامه
*أريد ان أقول لكل من فقد عزيز عليه دون ذنب إخوانيا كان أو ضابط أو شرطه أو شخص عادي و لم تبرد ناره لعدم وجود العقاب الذي يريح قلبك إن الله يمهل و لا يهمل و إن الله يقول ما لعبدي عندي جزاء إذا قبضت صفيه من أهل الدنيا ثم احتسبه إلا الجنه. و أن الثأر ليس الحل
*لا للتعتيم الإعلامي فلا تجعل أحد يفرض عليك ما يريده هو فقط فلنا الحق في رؤية الطرف و الطرف الأخر لنقرر إتجاهنا بموضوعيه و ديموقراطيه وعدل فكيف تعرف أنك تمشي في الطريق الصحيح و من يريد أن يضيق عليك كل منافذ الرؤيه للطرف الأخر فاعلم أنه يريد لك برمجه عقليه و ضيق للأفق لتحقيق أهدافه الخاصه و هو ليس منا نريد أن نرى بعينين و الرؤيه بعين واحده لا تجعل الرؤيه واضحه *لا للفجر الإعلامي و فتح القنوات السافره المقرفه أمثال قناة الفراعين فهي شيطان نتركه ليفترسنا و يفترس أبنائنا من بعدنا و خطوة إلى الدرك الأسفل من النار
*لا لغلق القنوات الدينيه.( فاختلافنا لا يعني خلافنا )
*و أخيرا و ليس أخرا لا للــــــــــــــــكـــــــــــ
***( أطفالنا قرة أعيننا فاختر لهم مستقبل الأحرار و ليس مستقبل العبوديه فما تفعله الأن ليس لك و إنما لأبنائك و إجعل أطفال ريف دمشق دائما أمام عينيك فربما تكون السبب في كارثة كهذه يدفع ثمنها أطفالك و أحفادك و ذلك لعدم رؤيتك الحق و التصفيق للباطل
شيئ مشترك بيننا يجب أن نتحد عليه و لا نختلف عنه أبدا فطريقي و طريقك واحد و هدفي و هدفك واحد و عدوي وعدوك واحد فأنا مدرسة لإبنك و أنت طبيب لبنيتي و زرجي محامي لك و أخيك مهندس لي , مصالحنا واحده و أهدافنا واحده رغم إختلاف تفكيرنا و أساليبنا في التعبير عنها و لكننا نتفق على :
*لا لحرق المتظاهرين و الأموات فلا يعذب بالنار إلا صاحب النار و من يفعل ذلك ليس مناو لا يعرف شئ عن أبسط الحقوق الإنسانيه و الدينيه
*لا لقتل المتظاهريين السلميين فقد كنا كذلك في 25 يناير و قتل منا غدرا
*لا لتعذيب المعتقلين فالمتهم برئ حتى تثبت إدانته و إذا ثبتت فله حكمه و من يفعل ذلك فليس منا
*لا لحرق المساجد و الكنائس لا نعطي للمتعصبين و البلطاجيه و من له مصلحه في تفرقتنا هذه الفرصه
*لا لقتل الضباط و المجندين فهم منا و نحن منهم و من يخطئ يحاكم على قدر خطأه أعلم أن هذا صعب في دوله لا يوجد بها قضاء عادل ووصل بها الفساد إلى عنقها و لكن دعونا نتوحد على كلمة واحده و هي لا للتعصب و العنف
ا*لإخوان ليسوا إرهاب في كل فئة الفاسد و الصالح فلا نأخذ الجماعه بذنب البلطجية أو المتعصبين أو من له ُثأر أو نتهم أحد ظلما تحقيقا لرغبة من أراد أن يفرقنا ,لدينا عقل يحكم بالعدل و الظلم ظلمات يوم القيامه
*أريد ان أقول لكل من فقد عزيز عليه دون ذنب إخوانيا كان أو ضابط أو شرطه أو شخص عادي و لم تبرد ناره لعدم وجود العقاب الذي يريح قلبك إن الله يمهل و لا يهمل و إن الله يقول ما لعبدي عندي جزاء إذا قبضت صفيه من أهل الدنيا ثم احتسبه إلا الجنه. و أن الثأر ليس الحل
*لا للتعتيم الإعلامي فلا تجعل أحد يفرض عليك ما يريده هو فقط فلنا الحق في رؤية الطرف و الطرف الأخر لنقرر إتجاهنا بموضوعيه و ديموقراطيه وعدل فكيف تعرف أنك تمشي في الطريق الصحيح و من يريد أن يضيق عليك كل منافذ الرؤيه للطرف الأخر فاعلم أنه يريد لك برمجه عقليه و ضيق للأفق لتحقيق أهدافه الخاصه و هو ليس منا نريد أن نرى بعينين و الرؤيه بعين واحده لا تجعل الرؤيه واضحه *لا للفجر الإعلامي و فتح القنوات السافره المقرفه أمثال قناة الفراعين فهي شيطان نتركه ليفترسنا و يفترس أبنائنا من بعدنا و خطوة إلى الدرك الأسفل من النار
*لا لغلق القنوات الدينيه.( فاختلافنا لا يعني خلافنا )
*و أخيرا و ليس أخرا لا للــــــــــــــــكـــــــــــ
***( أطفالنا قرة أعيننا فاختر لهم مستقبل الأحرار و ليس مستقبل العبوديه فما تفعله الأن ليس لك و إنما لأبنائك و إجعل أطفال ريف دمشق دائما أمام عينيك فربما تكون السبب في كارثة كهذه يدفع ثمنها أطفالك و أحفادك و ذلك لعدم رؤيتك الحق و التصفيق للباطل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق