وقفت القوات شويا معانا واقسموا انهم هيحمونا ومش هيعتدوا على اى واحد
صلينا المغرب بين المدراعت وحواليها
وبعد صلاة المغرب على طول طلع القاده الى هنا وامروا بانسحاب كل القوات وانسحبوا على بعد اكتر من 500 متر يعنى بالضبط عند اول عباس
والصبح انسحب جزء كبير جدا منهم تماما
حاليا الميدان في ذروة الحر ومفيش موضع لقدم في الميدان الاعداد لاول مره تبقى كده
ولسه فيه مسيرات حاشده بتدخل
والشيخ حازم ابو اسماعيل في الطريق بمسيره كبيره جدا
جاى على رابعه
اخر اضافه ان فيه موقف بيتكرر كل جزء من الثانيه هنا في كل مكان انتى هتمشي فيه في رابعه هتسمعيى مكاملة بين حد واهله والغريب ان فيها نفس النص كانهم بيقروا من ورقه واحده مع ان كل الناس بتقول نفس النص عفويا
ونص المكالمه
ما حدش يقول ارجع انا مش راجع ولا هخرج من هنا وما حدش يستنانى انا جاى اما بالنصر ورجوع محمد مرسي رئيس الجمهوريه او الشهاده ومش هنعيش تانى موطيين راسنا ابدا
والى يدل على ان كل الناس هنا فعلا ما بتهزرش
ماسبيرو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق