عندما تحدث القرآن الكريم عن قصه ايمان سيدنا ابراهيم عليه السلام فبدأ بأنه كان يبحث في السماء عن الإله الخالق ، وكان يبحث عن إله لا يغيب عن السماء فلم يقنعه وجود القمر او الشمس في السماء لانهما يختفيان ثم يظهران بعض الوقت في السماء ولكن العجيب والغريب الذي لم يلتفت اليه احد هو الآيه رقم 76 من سوره الانعام التي تتحدث عن كوكب رآه سيدنا إبراهيم عليه وعلي نبينا الصلاه والسلام وكان من سمات هذا الكوكب انه يختفي ويظهر في السماء فأين هو هذا الكوكب الآن فهل تبحثون معي عن هذا الكوكب فالقرآن يدعوا الي التدبر وليس مجرد القراءه رجاء ان تتركوا تعليقكم إن كان لكم رأي في الموضوع هذا وجزاكم الله خيرا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق